مع تزايد مشكلات السمع والاتزان لدى العديد من الأشخاص، سواء كبار السن أو الأطفال أو من يعانون من التهابات مزمنة في الأذن، أصبحت مركز قياس السمع والاتزان وضغط الاذن بالقاهرة من أهم المؤسسات الطبية التي تقدم تشخيصًا دقيقًا وحلولًا فعالة لحالات متعددة.
السمع والاتزان يرتبطان بشكل مباشر بالأذن الداخلية، وأي اضطراب فيهما قد يؤثر على جودة الحياة، بدءًا من صعوبة الفهم وصولًا إلى فقدان التوازن والدوخة. ولذلك، فإن إجراء الفحوصات المناسبة يساعد في:
الكشف المبكر عن ضعف السمع
تشخيص الدوخة وعدم الاتزان
تقييم ضغط الأذن ومشاكل الأذن الوسطى
متابعة تحسن الحالة بعد العلاج أو الجراحة
اختبار قياس السمع: لتحديد درجة ونوع ضعف السمع بدقة
اختبار ضغط الأذن (تمبلنومتري): لقياس مرونة طبلة الأذن واكتشاف مشاكل الأذن الوسطى
اختبارات الاتزان (VNG أو ENG): لتقييم الدوخة وتشخيص اضطرابات الجهاز الدهليزي
قياس سمع للأطفال وحديثي الولادة: لاكتشاف أي تأخر في النمو السمعي
متابعة حالات زراعة القوقعة أو استخدام السماعات الطبية
كبار السن الذين يعانون من صعوبة في السمع أو دوخة مستمرة
الأطفال الذين يتأخرون في الكلام أو لا يستجيبون للأصوات
مرضى الجيوب الأنفية أو التهابات الأذن المتكررة
من يشعرون بطنين الأذن أو انسدادها المستمر
من تعرضوا لإصابات في الرأس أو التهابات عصبية
عند اختيار مركز لقياس السمع والاتزان وضغط الأذن، يُفضل مراعاة:
وجود أخصائي سمعيات معتمد وخبرة طبية كافية
توفر أجهزة حديثة للفحص الدقيق
وجود تقييم شامل لحالة المريض وليس الفحص فقط
إمكانية المتابعة بعد الفحص لتحديد خطة العلاج المناسبة
سهولة الوصول إلى المركز ومناسبته للفئة العمرية المستهدفة
اختيار مركز موثوق لقياس السمع والاتزان في القاهرة يمكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا في التشخيص والعلاج. الفحص المبكر والمتابعة الدقيقة يساعدان في استعادة التوازن، وتحسين السمع، والتقليل من الأعراض المزعجة المرتبطة بمشاكل الأذن.