انا عارف ان عندكم فضول تعرفوا اي الي حصل انا قررت اني هكتب مذكراتي عشان هي رجعت وانا خلاص نهايتي قربت.. الاول حابب افكركوا بنفسي انا ادهم الاباصيري مهندس وعاشق لعلم الانتيكات قصص رعب
وعشان كده لما قريت عن مزاد للانتيكات روحت وبالذات علشان عجبتني انتيكة معينة ولما روحت شوفت اجمل بنت شوفتها في حياتي سولا وهي ساعدتني احصل علي الانتيكة مقابل جمع باقي الانتيكات الي تخص نفس الانتيكة عشان الي يمتلك السبع قطع هيملك كنوز الارض وافقت وعملت حاجات كتيره غلط مكنتش اتخيل اني ممكن اعملها اخرها اني قتلت بالغلط وبعدها جمعنا الانتيكات ولقيت نفسي مسحور بسولا اتجوزتها وبدأت تحصلي حاجات غريبة وصلت اني كنت هنتحر غصب عني اكتر من مرة.. لحد ما جات سولا وقلتلي انها حامل وده طبعاً مستحيل لاننا احنا الاتنين مش بنخلف وده خلاني اشك انها بتخوني وقررت اخلص منها.. لكنها اختفت لحد ما صديقي اسماعيل جيه وشاف الانتيكات وحكالي حكاية اغرب من الخيال حكاية الغجرية اورسولا واني كنت متجوز واحدة ماتت من عشرات السنين لكن روحها متعلقة بجمع الانتيكات وعمل الطقوس عشان ترجع للدنيا كان كلام صعب اصدقه.. لحد لما جالي راجل وست وطلبوا شراء الانتيكات وانا رفضت عشان اكتشف ان روح اورسولا متجسدة في الست دي.. وفهمت اني لو مرجعتش ليها الانتيكات هموت
وعشان كده لما قريت عن مزاد للانتيكات روحت وبالذات علشان عجبتني انتيكة معينة ولما روحت شوفت اجمل بنت شوفتها في حياتي سولا وهي ساعدتني احصل علي الانتيكة مقابل جمع باقي الانتيكات الي تخص نفس الانتيكة عشان الي يمتلك السبع قطع هيملك كنوز الارض وافقت وعملت حاجات كتيره غلط مكنتش اتخيل اني ممكن اعملها اخرها اني قتلت بالغلط وبعدها جمعنا الانتيكات ولقيت نفسي مسحور بسولا اتجوزتها وبدأت تحصلي حاجات غريبة وصلت اني كنت هنتحر غصب عني اكتر من مرة.. لحد ما جات سولا وقلتلي انها حامل وده طبعاً مستحيل لاننا احنا الاتنين مش بنخلف وده خلاني اشك انها بتخوني وقررت اخلص منها.. لكنها اختفت لحد ما صديقي اسماعيل جيه وشاف الانتيكات وحكالي حكاية اغرب من الخيال حكاية الغجرية اورسولا واني كنت متجوز واحدة ماتت من عشرات السنين لكن روحها متعلقة بجمع الانتيكات وعمل الطقوس عشان ترجع للدنيا كان كلام صعب اصدقه.. لحد لما جالي راجل وست وطلبوا شراء الانتيكات وانا رفضت عشان اكتشف ان روح اورسولا متجسدة في الست دي.. وفهمت اني لو مرجعتش ليها الانتيكات هموت
ده الي حصل وبفكركوا بيه لو كنتوا نسيتوا لكن الحكاية مخلصتش علي كده
......
بعد ما مشيت من عندي اورسولا اوالشيطانة الي دمرت حياتي وعيشتني في رعب عمري ما اتخيلت في يوم اني هعيشه او اجربه.. قعدت افكر اعمل اي مفيش قدامي حل غير اني اديهم الانتيكات عشان اقدر اكمل حياتي.. لكن جوايا صوت بيقولي اوعي اوعي يا مجنون طول ما الانتيكات دي معاك انت في آمان
بس آمان ازاي وانا اكتر واحد عارف اورسولا وعارف اني لو رفضت هتقتل وهياخدوا مني الانتيكات.. انا مش عارف اتصرف ازاي
انا ههرب وهسيب المكان هنا وهي اكيد مش هتعرف مكاني لكن نفس الصوت الي جوايا بيقولي هو انت بتتعامل مع حد عايش انت بتتعامل مع واحدة ميتة روح ملعونة ازاي مش هتعرف مكانك
في الوقت ده لقيتني بطلع التليفون وبتصل على اسماعيل اكيد فكرينوا.. رد عليا روايات الغموض
_الو ايوة يا ادهم
_ انت فين يا اسماعيل.. انت فيين كان عندك حق رجعت من تاني يا اسماعيل رجعت من تاني
_ انت بتقول اي يا صحبي مين دي الي رجعت
_اورسولا يا اسماعيل
...
بمجرد ما قولت اسمها الخط قطع والنور بتاع البيت بدأ يترعش وبدأت اسمع صوت ضحك جاي من كل ركن في البيت.. اعوذ بالله من الشيطان الرجيم.. ربي اعوذ بك من همزات الشياطين واعوذ بك ربي ان يحضرون.. سمعت صوت بيقولي
_ رغم انك كنت عاوز تقتلني يا ادهم انا مرضتش اقتلك وسبتك عايش لحد دلوقتي لكن ده مش مجاني ده ليه مقابل عشان اقدر ارجع للدنيا يا ادهم زي ما اسماعيل صحبك قلك بالظبط.. رجعلي الانتيكات لو عاوز تعيش وانا هبعد عنك تماما
انا كنت سامع الصوت بس مش عارف جاي منين.. فضلت اتلفت حواليا لكني ملقتهاش وكل حاجة بدأت تهدي لما تليفوني رن ولقيت اسماعيل بيتصل رديت
_ ايوة يا اسماعيل
_ انت فين يا ابني وقفلت السكة ليه؟ وبحاول اتصل بيك خارج نطاق الخدمة
_انا كويس يا اسماعيل انت فين انا عاوز اقابلك؟
_تعالي قابلني في الكافية الي في المقطم
_ماشي انا جيلك
...
قفلت مع اسماعيل ونزلت من البيت وروحت علي الكافية مشتت وتايه ومش عارف اتصرف.. قابلني اسماعيل وقلي
_خير يا ادهم اي الي حصل احكيلي
_مش عارف يا اسماعيل انا تعبان اوي يا صحبي
...
كنت منهار وبدأت احكي لاسماعيل عن كل حاجه حصلت معايا.. اسماعيل مكنش مستغرب عشان هو كان عارف ان ده هيحصل لكن قلي
_ اورسولا كانت بتخدع البشر الي حواليها وعمرها ما كانت صادقة في كلامها
_يعني اي يا اسماعيل مش فاهم
_يعني ممكن متوفيش بوعدها وتاخد الانتيكات وتقتلك برضو
_طيب والحل يا اسماعيل هعمل اي
_مفيش غير اننا نشوف حل نتخلص بيه من اورسولا.. بس اول خطوة لازم تعرفها ان اورسولا لازم تلجأ لبشري زينا عشان تقدر تاخد الانتيكات وعشان كده انت لازم تقابل الراجل الي جالك معاها وتحكيله على كل حاجة
_وتفتكر هو هيصدقني يا اسماعيل
_حاول مش هنخسر حاجة وانا كمان هعمل حاجة
_هتعمل اي؟
_عاوز عنوان الراجل الي انت قتلته بالغلط والي اكيد كان مع اورسولا قبلك واتقال عليه مريض نفسي.. انا حاسس اني هلاقي عنده حل
_بس ده بيته اتحرق.. هتعرف ازاي؟
_ملكش دعوة هات العنوان
...
اديت إسماعيل العنوان رجعت البيت اتصلت بالراجل اللي كان سبلي رقمه واللي كان اسمه حسن
رد عليا وقالي
أهلا أستاذ أدهم شكلك فكرت في العرض
_استاذ حسن انا عاوز اقابلك ولوحدك ومتقولش حاجة للست الي كانت معاك ارجوك
_حاضر تحب نتقابل فين؟
....
اديته عنوان كافية واتحركت لكن وانا في الطريق تليفوني رن من رقم غريب
_الو مين معايا؟
_ استاذ ادهم هنا المستشفى.. الاستاذ اسماعيل عندنا في المستشفي.. فيشباب ولاد حلال لقيوه واقع على طريق صحراوي ونقلوه المستشفى
_طيب وهو كويس
_ان شاءلله بخير
...
طرت على المستشفى بسرعة والغريبة ان إسماعيل كان علي جسمه اثار حروق خفيفة ومحدش عارف السبب... إسماعيل نفسه مش فاهم حاجة وقلي
_لما اخرج من هنا هقولك عرفت اي عن اورسولا
_ان شاءلله يا صحبي خير
_ قولي انت بس ايه الي حصل وازاى الحروق دي ظهرت على جسمك؟
_ صدقني مش عارف يا صاحبي انا كنت بحاول ارن عليك وانا سايق عشان نتقابل واحكيلك علي اللي وصلتله لقيت واحدة طلعت في وشي من العدم مقدرتش اتحكم فى العربية اتقلبت حتى الدكاتره مستغربين ازاى حادث اصطدام يتحول لحروق…. كان بالي مشغول جدا هل الست الي ظهرت فجأه دي هي اكيد اورسولا وعملت كده عشان تمنع اسماعيل يبلغني الحقيقة.. استأذنت من إسماعيل اني هدخل الحمام كنت محتاج اغسل وشي عشان افوق واقدر استوعب اللي بمر بيه… وانا بغسل وشي فجأه سمعت صوتها..
_ مهما تعمل مش هتعرف تخلص مني
_ انتي عايزه ايه مني سبيني في حالي بقي
_ ههه اسيبك فحالك طب ازاي وانت عارف ان رجوعي في ايدك وانا مش عاوز تساعدني يا ادهم بس انا عندي ليك عرض وهو ده الي جابني
_ عرض عرض ايه ؟
_ اديني الانتيكات مقابل اني اسيبك عايش كل الي انا عاوزاه اني ارجع لحياتي من تاني انا اتقتلت غدر وهرجع بردو عن طريق الغدر
_ انتي شيطانة ملعونه
_ انا مش شيطانة أنا حبيبتك سولا انا الي عشت معاها اجمل ايام حياتك ولا نسيت كل اللي عاوزاه انك تعمل معايا عهد هرجع للحياة تاني لازم ارجع وهسيبك تعيش فكر كويس.
_ لا.. لا مش هعمل عهود مع حد.. فجأه لقيت شكلها بيتحول من سولا البنت الجميله لواحدة محروقه جلدها كله بيسيح قدامي منظر بشع جدا وصرخت في وشي و قالتلي يبقي انت الجاني علي روحك… ومع صرختها كان في صوت صراخ برا طلعت اجري لقيت الصوت جاي من اوضه اسماعيل.. دخلت الاوضه وكانت الصدمة
...
يتبع الجزء الثاني
...
انتظروني في الجزء الثاني من قصة راعية الغجر 2 واحداث مرعبة جداً
مرحبا بكم في مدونتي المتخصصة في قصص الرعب بالعامية. اليوم سأحكي لكم قصة مرعبة حدثت لي عندما كنت في رحلة إلى الغابة مع أصدقائي. إنها قصة حقيقية وليست خيالية، وأتمنى أن تستمتعوا بها وتشعروا بالرعب مثلما شعرت أنا.
كانت الرحلة في عطلة نهاية الأسبوع، وقررنا أن نذهب إلى غابة قريبة من المدينة لنقضي وقتا ممتعا ونستمتع بالطبيعة. كان عددنا سبعة أشخاص: أنا وأخي وخمسة من أصدقائنا. حجزنا كوخا صغيرا في وسط الغابة، وكان مجهزا بكل ما نحتاجه من ماء وكهرباء وغيرها. كان الكوخ بعيدا عن الطريق الرئيسي، ولم نر أي جيران أو سكان آخرين في المنطقة.
وصلنا إلى الكوخ في الظهيرة، وبدأنا بتفريغ حقائبنا وإعداد الغداء. كان الجو جميلا والغابة خضراء وهادئة. بعد الغداء، قررنا أن نخرج لنستكشف المكان ونلتقط بعض الصور. تجولنا في الغابة لمدة ساعتين تقريبا، وشاهدنا بعض الحيوانات البرية والطيور. كان كل شيء عاديا وسلسلا، حتى حدث ما لم نتوقعه.
كنا نسير في مسار ضيق بين الأشجار، عندما سمعنا صوتا عاليا يشبه صرير الأبواب المهترئة. استدارنا جميعا نحو مصدر الصوت، وفوجئنا بمشهد مروع. كان هناك رجل ضخم يرتدي ملابس قديمة ومتسخة، يحمل بيده فأسا حادة. كان شعره طويلا ومتشابكا، ووجهه ملطخا بالدماء. كان يحدق بنا بعينين جامحتين، ويرفع فأسه في الهواء. لم يقل شيئا، لكن تعابيره كانت توحي بالجنون والقسوة.
فزعنا جميعا من هذا المشهد، وبدأنا بالجري باتجاه الكوخ. لكن الرجل كان أسرع منا، وبدأ يلاحقنا بفأسه. سمعنا صوته يصدح في الغابة: "أولاد الشيطان! سأقطع رؤوسكم جميعا!" لم نفهم من أين جاء هذا الرجل، أو ما هو دافعه لمهاجمتنا. لكن لم يكن لدينا وقت للتفكير، فكل ما كنا نريده هو النجاة بأرواحنا.
وصلنا إلى الكوخ في حالة من الذعر، وأغلقنا الباب بسرعة. لكن الرجل لم يتوقف عن مطاردتنا، ووصل إلى الكوخ بعد ثوان. بدأ يضرب الباب بفأسه بقوة، ويصرخ بكلمات لا معنى لها. كان صوته مرعبا ومزعجا، وكان يهز الكوخ بشدة. حاولنا الاتصال بالشرطة، لكن لم يكن هناك إشارة للهاتف. كنا عالقين في الكوخ، ولا أحد يستطيع مساعدتنا.
بقينا في حالة من الرهبة والصمت، نأمل أن يتركنا الرجل ويذهب بعيدا. لكنه لم يفعل ذلك، بل استمر في محاولة كسر الباب. كانت فأسه تخترق الخشب ببطء، وكانت شقوق تظهر في الباب. عرفنا أنه لن يستغرق وقتا طويلا حتى يدخل إلينا. شعرنا باليأس والخوف، وتساءلنا عما سيحدث لنا.
فجأة، سمعنا صوت آخر في الغابة. كان صوت سيارة تقترب من الكوخ. رأينا من خلال النافذة أضواء تلمع في الظلام. كانت سيارة شرطة تصل إلى المكان. رأينا رجلا يخرج من السيارة، ويحمل بيده مسدسا. كان ضابط شرطة قد أتى لإنقاذنا.
الضابط صرخ في وجه الرجل المجنون: "أسقط فأسك وارفع يديك! أنت محاط!" لكن الرجل لم يستجب، بل حاول ضرب الضابط بفأسه. الضابط أطلق النار على الرجل، وأصابه في صدره. سقط الرجل على الأرض، وتدحرجت فأسه بعيدا. كان قد مات.
الضابط جاء إلى الباب، وفتحه بمفتاح كان معه. دخل إلى الكوخ، وسألنا عن حالتنا. قلنا له أننا بخير، وشكرناه على إنقاذنا. قال لنا أنه كان في دورية قريبة من المكان، عندما تلقى بلاغا عن رجل مسلح يهدد سائحين في الغابة. قال أيضا أن هذا الرجل كان مجرما هاربا من سجن قريب، وأنه قتل عدة أشخاص في المدي