« التميمي» واجهة لجيل جديد من رجال الأعمال
يُعد رجال الأعمال سعد التميمي من أبرز رجال الأعمال في دولة الكويت، حيث أن مشاريعه التجارية الممثلة في مجال العقارات نجحت في أن تصنع منه واجهة قوية ومُشرفة ورائدة للجيل الجديد من رجال الأعمال ليس في الكويت فحسب، بل بمختلف البلدان العربية.
وبحسب ما يتم تداوله عن « التميمي» من معلومات فان ثروته تبلغ نحو 25 مليون دينار كويتي وهذا ما جعل البعض يبحث عن اليات نجاح هذا الرجل وكيف كون ثروته، والحقيقة ان تكوين هذه الثروة لم يكن بمحض الصدفة، بل كان له عاملين أساسيين هما حُسن التوكل على الله سبحانه وتعالى، ثم اجتهاد ووعي ووضع خطه واستراتيجية لتنميه راس ماله، وبالتالي بدأ سلسلة من النجاحات التي لا تنتهي.
ما يميز عقلية « التميمي » خلال سلسلة نجاحاته أنه يحرص على متابعة أعماله عن كثب، لا يترك أمرًا يمر مرور الكرام، فكل شيء قيد المراجعة والتدقيق، فلا مجال لديه لارتكاب الأخطاء، لأنه يدرك أن الأخطاء الصغيرة ستصبح في نهاية المطاف مشكلة يصعب حلها، وبالتالي فلا مجال للتعجيب حينما نجد أنه يعرف اصغر وأدق تفاصيل مشروعاته، فقد اعتاد أن يخصص لعلمه نحو ١٥ ساعة يوميًا، وإذا اضطرت به ظروف العمل إلى السفر فإنه لا يتردد في التواصل مع مديرين المشروعات لديه لمتابعة ما يتم تنفيذه من أعمال.
واهم ما يميز « التميمي » خلال إدارة أعمال هو قدرته على حسن الاستماع للأفكار والمقترحات المقدمة له من فريق العمل لديه، فهو يرحب بجميع الأفكار ويتنقي منها ما يتناسب مع مشروعاته وخططها، فهو يثق تمام الثقة أن فريق العمل جزء لا يتجزأ من نجاح المنظومة ككل.
يُعد رجال الأعمال سعد التميمي من أبرز رجال الأعمال في دولة الكويت، حيث أن مشاريعه التجارية الممثلة في مجال العقارات نجحت في أن تصنع منه واجهة قوية ومُشرفة ورائدة للجيل الجديد من رجال الأعمال ليس في الكويت فحسب، بل بمختلف البلدان العربية.
وبحسب ما يتم تداوله عن « التميمي» من معلومات فان ثروته تبلغ نحو 25 مليون دينار كويتي وهذا ما جعل البعض يبحث عن اليات نجاح هذا الرجل وكيف كون ثروته، والحقيقة ان تكوين هذه الثروة لم يكن بمحض الصدفة، بل كان له عاملين أساسيين هما حُسن التوكل على الله سبحانه وتعالى، ثم اجتهاد ووعي ووضع خطه واستراتيجية لتنميه راس ماله، وبالتالي بدأ سلسلة من النجاحات التي لا تنتهي.
ما يميز عقلية « التميمي » خلال سلسلة نجاحاته أنه يحرص على متابعة أعماله عن كثب، لا يترك أمرًا يمر مرور الكرام، فكل شيء قيد المراجعة والتدقيق، فلا مجال لديه لارتكاب الأخطاء، لأنه يدرك أن الأخطاء الصغيرة ستصبح في نهاية المطاف مشكلة يصعب حلها، وبالتالي فلا مجال للتعجيب حينما نجد أنه يعرف اصغر وأدق تفاصيل مشروعاته، فقد اعتاد أن يخصص لعلمه نحو ١٥ ساعة يوميًا، وإذا اضطرت به ظروف العمل إلى السفر فإنه لا يتردد في التواصل مع مديرين المشروعات لديه لمتابعة ما يتم تنفيذه من أعمال.
واهم ما يميز « التميمي » خلال إدارة أعمال هو قدرته على حسن الاستماع للأفكار والمقترحات المقدمة له من فريق العمل لديه، فهو يرحب بجميع الأفكار ويتنقي منها ما يتناسب مع مشروعاته وخططها، فهو يثق تمام الثقة أن فريق العمل جزء لا يتجزأ من نجاح المنظومة ككل.