[COLOR="Red"]
ما هي الشركة القابضة: الشركة القابضة هي الشركه او المؤسسه التي تمتلك الأسهم المتداولة لشركات أخرى وغالبا ما يشير المصطلح بشكل اساسي الى الشركة التي لا تنتج السلاح أو الخدمات بنفسها وانما الغرض منها فقط تملك أسهم الشركات الأخرى وتمتلك الشركة القابضة عادة غالبية الأسهم في الشركات التابعة لها، مثال "الماجدية القابضة | Almajdiah Holding". تعرف الشركات القابضة بأنها هي الشركات التي يكون الغرض الرئيسي منها هو المشاركة في رأس مال شركة أو عدة شركات للسيطرة عليها نظام الشركات السعودي لم يتطرق نظام الشركات السعودي المطبق حاليا الى هالنوع من الشركات إلا أن مشروع النظام أفرد باب الشركات القابضة وهذا ما يعني عدم وجود شركات قابضة تنافس في قواتها مع أكبر الشركات القابضة العالمية برغم من مواجهتها لكثير من الصعوبات حيث يقدر عدد الشركات القابضة في الاحصائيات الأخيرة بعدد 2735 شركة قابضة ومن أبرز أمثلتها شركة المملكة القابضة اللي تدار من خلال مالكها ورئيس مجلس الإدارة فيها الأمير الوليد بن طلال عام 1979 بداية الشركة.
أنواع الشركات حسب نوع العمليات التجارية
شركات خدماتية
تقدم شركات الخدمات منتجات غير ملموسة أو غير ملموسة، مثل: المهارات المهنية أو الخبرة أو المشورة أو غيرها من الخدمات المماثلة. بعض الأمثلة على شركات الخدمات تشمل البنوك والمدارس وشركات المحاسبة وشركات المحاماة وصالونات التجميل
شركات تجارية
تعتمد الشركات التجارية على شراء المنتجات بأسعار الجملة وبيعها بسعر التجزئة. يتم تحقيق الأرباح من خلال بيع المنتجات بأسعار أعلى من شرائها. كما أنهم يبيعون المنتج كما هو دون تغيير شكله، على سبيل المثال: المتاجر وتجار التجزئة ومحلات السوبر ماركت.
شركات صناعية
تساهم هذه الشركات في تصنيع منتجات جديدة، حيث يتمّ شراء مواد خام تستخدم في عملية التصنيع، وتكون المكونات الأساسية لهذا النوع من الشركات: المواد الخام، والعمال، ومصنع الإنتاج، والآلات، كما يتم بيع المنتجات المُصنعة للعملاء والموزعين.
شركات مختلطة
وهي الشركات التي يُمكن تصنيفها في أكثر من نوع من أنواع الشركات السابقة، فعلى سبيل المثال تعدّ المطاعم من الشركات المختلطة، حيث يتم تصنيع الطعام والوجبات الجاهزة مثل شركات التصنيع، ويتم أيضاً بيع المشروبات الباردة مثل الشركات التجارية، كما يتم الاهتمام في الحفاظ على مستوى جيد لخدمة العملاء وكسب رضا الزبائن مثل الشركات الخدماتية.
المصادر: Almajdiah
[/color]